دخلت الحرب في غزة يومها الـ156 مع استمرار القصف الإسرائيلي لمختلف مناطق القطاع، ما أسفر عن عشرات الشهداء والجرحى منذ فجر الاثنين.
قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بانه سيكون للخطة العسكرية الإسرائيلية بمدينة غزة أثر إنساني كارثي.
وبهذا الإنزال، يرتفع عدد العمليات التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية منذ عودة الإنزالات في 27 تموز الماضي إلى(157) إنزالاً أردنياً
وأكد في كلمته بمناسبة "اليوم العالمي للعمل الإنساني" أن على المجتمع الدولي تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية وضمان تدفق المساعدات دون قيود
وشدد دراوشة على أن الصمت في وجه الظلم يُعد تواطؤًا، والتبرير خيانة للقيم الإنسانية
كما شدد على رفض الأردن للتصريحات والإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب في الضفة الغربية، ومنها خطة الاستيطان في منطقة E1، معتبراً أنها انتهاك للقانون الدولي
جاء ذلك وفق ما نقلته شبكة CNN. وأضاف الوزير: "لن نقبل بذلك، ولن نشارك فيه، ولن نسمح بحدوثه".
قبل أكثر من عام، أنشأ الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 13 مستشفى ميدانيًا في قطاع غزة، بالتعاون مع دول ومنظمات حول العالم.
، إن خطة احتلال مدينة غزة واسعة النطاق، وستكبّد حماس خسائر جسيمة، كما أن الخطة تنطوي أيضا على مخاطر جمة للجيش الإسرائيلي.
وتشمل قائمة الدول التي أسقطت مساعدات حتى الآن: الأردن، مصر، الإمارات، ألمانيا، فرنسا، إسبانيا، بلجيكا، إيطاليا، اليونان، هولندا وسنغافورة.
شارك آلاف المغاربة في مسيرة بمدينة طنجة مساء السبت، بدعوة من "الجبهة المغربية لدعم فلسطين"، رفضًا للإبادة الإسرائيلية في غزة وتنديدًا باغتيال صحفيين فلسطينيين.
نحن في قطاع غزة منذ قرابة خمسة أشهر نعيش أيّامًا صعبة، وكأنها أهوال يوم القيامة، حيث يسود الموت والدمار والإبادة والتجويع
شددت مصر، الأحد، على "رفضها القاطع" لتهجير الفلسطينيين، من أرضهم التاريخية سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية
وأوضح نتنياهو أن "حماس تريد أن ننسحب كليًا من قطاع غزة، شمالًا وجنوبًا، ومن محور فيلادلفيا، ومن المنطقة الأمنية التي تحمي بلداتنا. فإذا تحقق ذلك، ستتمكن من إعادة تنظيم صفوفها،
ويأتي استئناف إدخال المساعدات في إطار الآلية الجديدة المتفق عليها بين مصر وإسرائيل وبرعاية أمريكية، والتي تقضي بمرور الشاحنات من الجانب المصري عبر معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم الإسرائيلي
وأوضح وزير الخارجية ماريو لوبيتكين أن القرار جاء نتيجة تطورات الوضع في الشرق الأوسط والعدوان في غزة".
أن الجيش الإسرائيلي اختار منطقة "جنوب محور موراغ"، قرب رفح جنوبي قطاع غزة، من أجل إقامة "مخيم الإيواء" الذي سينقل إليه مئات آلاف الفلسطينيين.
وسيختتم يوم الاحتجاج بمسيرة حاشدة في ساحة المختطفين الساعة 8:00 مساءً . وأعلن مقر العائلات: "لعل الصرخة أخيرًا تخترق جدران صمود الحكومة وقائدها
خلال مباريات نصف نهائي دوري كرة الشاطئ، التي أقيمت عصر اليوم السبت في تل أييب، نظّم نشطاء من حراك “نقف معًا” (نقف معًا) نشاطًا احتجاجيًا طالبوا فيه بالانسحاب من غزة،
التظاهرة أُقيمت أمام المسجد العمري الكبير، وتخللتها فعالية رمزية تمثلت في معرض لألعاب أطفال مغطاة بالدماء، تعبيراً عن حجم المأساة الإنسانية في القطاع.
